01/11/2009
تلفون
صوتك القادم من خلف الغيوم مد لي أرجوحةً من نغم ! من ترى يطلبني ؟ مخطئة أنا جرحٌ مطبقٌ أجفانه رقمي . من أين قد جئت به بعد أن عاش غربياً مهملا كيف .. من بعد شهور ٍ خمسة حُبنا .. كان عظيماً مرة ( أتقولين : ( أنا آسفة لم أعد أُخدع يا سيدتي صوتك العائد .. لا أعرفه حلوتي ! بالرغم مما قلته داعبي كل مساءٍ رقمي كلمة ٌ منك .. ولو كاذبة حُبنا .. كان عظيماً مرة وطوينا قصة الحب العظيم ( أتقولين : ( أنا آسفة بعدما ألقيت حبي في الجحيم لم أعد أُخدع يا سيدتي بالحديث الحلو .. والصوت النغوم صوتك العائد .. لا أعرفه كان يوماً جنتي .. كان نعيمي حلوتي ! بالرغم مما قلته فأنا ، بعد ، على حبي القديم داعبي كل مساءٍ رقمي و اصدحي مثل عصافير الكروم كلمة ٌ منك .. ولو كاذبة عمرت لي منزلاً فوق النجوم .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا